المواضيع الأخيرة
ازرار التصفُّح
احصائيات
أعضاؤنا قدموا 3260 مساهمة في هذا المنتدى في 357 موضوع
هذا المنتدى يتوفر على 78 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو ana.nastek.940641a فمرحباً به.
4 مشترك
سارق الفستان الأرزق !
شام- باختصار : : ياجدي .. حنيني إليك صلاة !
عدد المساهمات : 224
نقاط : 5935
التقييم : 2
تاريخ التسجيل : 17/06/2009
- مساهمة رقم 1
سارق الفستان الأرزق !
شام- باختصار : : ياجدي .. حنيني إليك صلاة !
عدد المساهمات : 224
نقاط : 5935
التقييم : 2
تاريخ التسجيل : 17/06/2009
- مساهمة رقم 2
رد: سارق الفستان الأرزق !
" في إحدى المرات، رأيته يرقص كالطفل حول تمثال بلزاك، كانت يداه تحلقان كطائر، وكان وجهه جميلاً مشرقاً،
كان مثلي في إحدى مراحل حياتي، لذلك سرقت تلك اللقطة وخزنتها في ذاكرتي لأعيش بها ومعها حتى أيامي الأخيرة هذه "
مشهد رقم 1 " أكشن "
صبية منهارة ترتدي فستان من القطيفة الأزرق، غارقة العينين، تحاول أن تلملم بقايا روحها اللاهثة بسرعة جنونية صوب الإنهيار، وهي تطرح سؤالها بكل وضوح على عموم البشر، أو على قانون الحياة دون إستشارة أحد " هل تعرفون الحب؟ الحب الحقيقي؟ هل عرفتم يوماً بأن أحداً فكَّر بالموت من أجل حبه؟ إنها أنا ، انا جان "
مشهد رقم 2 " أكشن "
كانت جيني ضمن حلقة لدراسة الرسم، وعند الإنتهاء من الدرس اكتشف مودلياني بأنها كانت ترسمه بهيئته المعروفة ..
عابث، راقص، يرتدي قبعته ويمسك قنينة النبيذ، حينها قال لها
" سوف أرسمك، وإذا كنت محظوظ سوف أرسم عينيك "
وحين رسمها بعد ذلك نظرت جيني إلى اللوحة فلم تراه قد رسم عينيها، سألته
فأجاب " كنت بعيداً عنك فلم أراهما، حينما أدخل إلى روحك وأعرفها سأرسم عينيكِ !
مشهد رقم 3 " اكشن "
يتبع
شام- باختصار : : ياجدي .. حنيني إليك صلاة !
عدد المساهمات : 224
نقاط : 5935
التقييم : 2
تاريخ التسجيل : 17/06/2009
- مساهمة رقم 3
رد: سارق الفستان الأرزق !
مشهد رقم 3 " اكشن "
تظهر أقدام رجل يدخل المقهى وسرعان ما يقفز على إحدى الطاولات، يضرب الطاولة بكعبي الحذاء ضربتين متتالتين فيصمت الجميع أنه مودلياني وفي يده باقة كبيرة من ورد الروز الأحمر، يلقي التحية على الحضور وبحركة مسرحية متقنة ينثر الورود عليهم ويحتفظ بواحدة. يهبط من الطاولة ويتقدم نحو فتاة حسناء، يخاطبها برقة قائلاً: "مستقبل الفن يكمن في وجه إمرأة ... جميلة "!
ثم يتقدم نحو بيكاسو وفي يده الوردة الحمراء، وعلى مسافة أمتار يسأله
هل يمكن تبادل الحب مع مكعب "في اشارة ذكية الى عقم الاتجاه التكعيبي الذي اكتشفه بيكاسو وطوره"
ثم يتقمص مودلياني ساخرا شخصية فتاة مدللـة
يتقدم من بيكاسو ويجلس في حجره، يهديه الوردة الأخيرة من باقته فتتعالى الأصوات الساخرة في صالة المقهى
ينتفض بيكاسو ويشرع بضرب مودلياني وسرعان ما يتدخل المحيطون بهما، يصرخ حينها بيكاسو سائلاً " لماذا تكرهني؟ "
يجيبه مودلياني " أنا أحبك .. بيكاسو، ولكني أكره نفسي ".!
مشهد رقم 4 " اكشن "
أصبحت جان صديقة لمودلياني ثم زوجته و أنجبت منه طفلتها الوحيدة، لكن تلك العلاقة كان ينغصها الفقر ويهودية مودلياني التي بسببها رفضه والد جان بشكل حازم، حتى أنه قرر تعميد ابنته بعيداً عن والدها، بعد التعميد تتمرد جان على والديها وترحل تاركة طفلتها الصغيرة لديهم لتعود إلى حبيبها مودلياني الذي يستقبلها بحرارة يصرخ ، يراقصها في الطريق المهجور المعتم ، فيقع نظرهما على ثوب مصنوع من القطيفة، أزرق اللون معروض خلف زجاجة إحدى المتاجر، يسألها
" هل يعجبك هذا الفستان جيني ؟"
جداً، تجيب جيني.
مشهد رقم 5 اكشن
بسبب الفقر وسوء الحال الذي يعيشه، تسعى جيني من أجل إقامة بعض المعارض لمودلياني بهدف تحسين حالته المعشية، وقدمت تنازلاً كبيراً لبيكاسو الذي ذهبت اليه تطلب موافقته على قيام معرض فني مشترك بينه وبين مودلياني، حينها وافق بيكاسو على عرض لوحة واحدة لكل منهما في الصالة على أن يظفر بيكاسو برسم جيني . وافقت جيني على الطلب الخبيث الذي أبداه بيكاسو على الرغم من أنها تعرف تماماً بأنه يثير غضب زوجها ، وبالفعل،
شاهدها موديلياني تجلس على الكرسي أمام بيكاسو فمزق بعض لوحاته وأعلن رفضه العرض مع بيكاسو !
مشهد رقم 6 اكشن
رجال الشرطة البارسيية في ثيابهم الأنيقة ينتشرون في صالة المعرض الأول المعرض الحلم ل " موديلياني" يصدرون قرارا ب اغلاقه بحجة أنه يحتوي على الكثير من اللوحات التي تظهر نساء عاريات
ويبدو في خلفية المشهد بيكاسو واشيا بحقد !
المشهد رقم 7 اكشن
يدون موديلياني اسمه في قائمة الفنانيين الذين يرغبون بالإنظمام إلى مسابقة اللوحة الواحدة ، كانت القائمة معلقة على أحد جدران المقهى، وحين يكتب مودلياني اسمه على الورقة تتجه أنظار جميع من في المقهى بما فيهم مودلياني إلى بيكاسو الذي سرعان ما يهبط من زاويته المخصصة له ليأخذ قلم الرصاص من جيب مودلياني ويكتب اسمه، عندها تتعالى الأصوات ابتهاجاً
كانت الجائزة المخصصة للوحة الفائزة في ذلك المعرض " معرض اللوحة الواحدة " خمسة آلاف فرنك فرنسي، أي أن المبلغ يمكن أن ينتشل المرء من الفقر وهو ما كان يطمح له موديلياني للاستقرار مع زوجته وطفلته
المشهد رقم 8 أكشن
سرق موديلياني الفستان الأزرق الذي أعجب جيني سابقاً من المتجر بعد أن حطم زجاجه ، لبست جيني الفستان وجلست أمام مودلياني في تلك الأثناء كانت عدسة التصوير تنتقل من فنان إلى آخر، كان بيكاسو قد جرب أكثر من موديل وحطم أكثر من لوحة، وحين انتهى العمل وتم نقل اللوحات إلى صالة المسابقة ، ذهب مودلياني إلى دائرة التسجيل التابعة لبلدية باريس ليحرر عقد زواجه من جيني رسميا، فقد كان متأكدا من فوزه بالجائزة، أي أن بمقدوره أن يكوّن أسرة.
كانت الساعة التاسعة مساءاً هي الوقت المحدد لإفتتاح المعرض ليتم بعدها إعلان اسم الفائز، وقبل ذلك الموعد بقليل شرع مودلياني الدخول إلى إحدى الحانات، وفي داخل الحانة أخذ مودلياني مكاناً قرب البار وراح يحتسي القدح تلو الآخر، ثم القنينة تلو الأخرى بعد أن أخبر النادل بأنه يمتلك خمسة آلاف فرنك
المشهد رقم 9 اكشن
يتبع >>
اقدار- عدد المساهمات : 19
نقاط : 5139
التقييم : 0
تاريخ التسجيل : 09/12/2010
- مساهمة رقم 4
رد: سارق الفستان الأرزق !
متابعة ...
كل الود
كل الود
أوجاع ناي- باختصار : : بقايـا امرأه..!
عدد المساهمات : 269
نقاط : 5696
التقييم : 5
تاريخ التسجيل : 27/03/2010
- مساهمة رقم 5
رد: سارق الفستان الأرزق !
(حينما ادخل روحك واعرفها .. سارسم عينيك)..
اتابع ...
اتابع ...
شام- باختصار : : ياجدي .. حنيني إليك صلاة !
عدد المساهمات : 224
نقاط : 5935
التقييم : 2
تاريخ التسجيل : 17/06/2009
- مساهمة رقم 6
رد: سارق الفستان الأرزق !
المشهد رقم 9 اكشن
برغم تأخر موديلياني عن لحظة النصر .. يبدأ الكشف عن اللوحات المشاركة، ويتم الكشف عن لوحة بيكاسو ليظهر أنه رسم شخصية مودلياني في لوحة تكعيبية رائعة كأنه يرد على إهاناته أو يعلن إنتصار أسلوبه !
بعد ذلك يكشف عن اللوحة الأخيرة، كانت لوحة مودلياني، والتي ظهرت كلوحة انطباعية أخذت شخصية جيني أغلب مساحتها، حالة من الصمت تنتقل بها عدسة المخرج إلى عيني جيني الساحرتين كما رسمهما حبيبها مودلياني ولأول مرة
حينها تستعيد ذاكرة جيني مقولة مودلياني في لقائهما الأول – حينما أدخل إلى روحك وأعرفها سأرسم عينيكِ - يستمر الصمت لثوان فيكسره تصفيق بيكاسو الذي يلحقه تصفيق مَنْ في القاعة، وتتعالى الأصوات، لقد فاز مودلياني.
لكن في الوقت المتأجج بالعاطفة والصخب والفرح في عينيّ جيني ..
كان الثلج المتساقط في أحد الأزقة الخلفية للحانة يتلون باللون الأحمر القاني
ومودلياني صريعا ضحية لصوص من الحانة ظنوا أنه يحمل معه 5000 فرنك هي قيمة الجائزة التي ظل يحلم بها والتي كانت ستنقذه من إفلاسه وشعوره بالضعة أمام تفوق بيكاسو
لكنهم لم يجدوا في جيبه سوى ورقة تسجيل زواجه بجيني فانتقموا لخيبة آمالهم بتمزيقها !
المشهد 10 أكشن
بدلا من أن يتوج فنانو باريس أميدو مودلياني زعيما لهم يحيطون بسرير موته، أنه عاجز، مغطى بالدماء، وحين تحضر جان يقول لها جملته الأخيرة: حان الوقت لإنهاء هذا الجنون ثم يغمض عينيه !
ويلفظ أنفاسه الأخيرة بين يدي زوجته وأم ابنته، وبين أصدقائه ومحبيه من الفنانيين الذي يقومون بصب الجبس على وجهه كي يحصلوا على نسخة جبسية منه لتبقى إلى الأبد، عندها تحمل جيني نفسها في خطوات متهالكة فتتجه إلى المقهى حيث بيكاسو في زاويته المعروفة وحيث لا أحد هناك غيره، نظرت إليه وقالت " هل تعرف كيف حالي الآن؟ بابلو عليَّ أن أخبرك بما أشعر، أشعر بأنني لا شيء، لا أحد، على الرغم من أن هناك طفل في أحشائي، قلب آخر ينبض بالحياة، إلا أني أشعر باني فارغة، تماماً كالكأس الذي أمامك!
بابلو، ستعيش طويلاً كرجل غني مرفّه، ولكني أقسم لك، حين تحين ساعتك ويدركك الموت وتتسجى في نعشك سيكون اسم مودلياني مرسوم على شفتيك، وأقسم لك أيضاً بأنك سوف لن ترسم أفضل مما رسمت هذه الليلة ".
المشهد رقم 11 اكشن
اللقطة الأخيرة تعيدنا إلى اللقطة الأولى من الفيلم حيث جيني المنهارة بثوبها الأزرق وعيناها تسبح بالكحل !
وتطرح سؤالها الأخير " هل فهمتم موقفي؟ حاولوا أن تعذروني .. سامحوني "
ترجع بجذعها إلى الوراء لتلحق بها قدميها، فنعرف أنها كانت تجلس على حافة شباك غرفة في الطابق السادس من بناية سكنية. تلحق بها عدسة المخرج لنشاهدها جثة هامدة ملقاة على باحة مغطاة بالثلج
الثلج على موعد مع لوحة من لون مختلف !
ـــــــــــــــــــ
* قصة فيلم الرسام الإيطالي MODIGLIANL
تقرير مبتكر / شام
برغم تأخر موديلياني عن لحظة النصر .. يبدأ الكشف عن اللوحات المشاركة، ويتم الكشف عن لوحة بيكاسو ليظهر أنه رسم شخصية مودلياني في لوحة تكعيبية رائعة كأنه يرد على إهاناته أو يعلن إنتصار أسلوبه !
بعد ذلك يكشف عن اللوحة الأخيرة، كانت لوحة مودلياني، والتي ظهرت كلوحة انطباعية أخذت شخصية جيني أغلب مساحتها، حالة من الصمت تنتقل بها عدسة المخرج إلى عيني جيني الساحرتين كما رسمهما حبيبها مودلياني ولأول مرة
حينها تستعيد ذاكرة جيني مقولة مودلياني في لقائهما الأول – حينما أدخل إلى روحك وأعرفها سأرسم عينيكِ - يستمر الصمت لثوان فيكسره تصفيق بيكاسو الذي يلحقه تصفيق مَنْ في القاعة، وتتعالى الأصوات، لقد فاز مودلياني.
لكن في الوقت المتأجج بالعاطفة والصخب والفرح في عينيّ جيني ..
كان الثلج المتساقط في أحد الأزقة الخلفية للحانة يتلون باللون الأحمر القاني
ومودلياني صريعا ضحية لصوص من الحانة ظنوا أنه يحمل معه 5000 فرنك هي قيمة الجائزة التي ظل يحلم بها والتي كانت ستنقذه من إفلاسه وشعوره بالضعة أمام تفوق بيكاسو
لكنهم لم يجدوا في جيبه سوى ورقة تسجيل زواجه بجيني فانتقموا لخيبة آمالهم بتمزيقها !
المشهد 10 أكشن
بدلا من أن يتوج فنانو باريس أميدو مودلياني زعيما لهم يحيطون بسرير موته، أنه عاجز، مغطى بالدماء، وحين تحضر جان يقول لها جملته الأخيرة: حان الوقت لإنهاء هذا الجنون ثم يغمض عينيه !
ويلفظ أنفاسه الأخيرة بين يدي زوجته وأم ابنته، وبين أصدقائه ومحبيه من الفنانيين الذي يقومون بصب الجبس على وجهه كي يحصلوا على نسخة جبسية منه لتبقى إلى الأبد، عندها تحمل جيني نفسها في خطوات متهالكة فتتجه إلى المقهى حيث بيكاسو في زاويته المعروفة وحيث لا أحد هناك غيره، نظرت إليه وقالت " هل تعرف كيف حالي الآن؟ بابلو عليَّ أن أخبرك بما أشعر، أشعر بأنني لا شيء، لا أحد، على الرغم من أن هناك طفل في أحشائي، قلب آخر ينبض بالحياة، إلا أني أشعر باني فارغة، تماماً كالكأس الذي أمامك!
بابلو، ستعيش طويلاً كرجل غني مرفّه، ولكني أقسم لك، حين تحين ساعتك ويدركك الموت وتتسجى في نعشك سيكون اسم مودلياني مرسوم على شفتيك، وأقسم لك أيضاً بأنك سوف لن ترسم أفضل مما رسمت هذه الليلة ".
المشهد رقم 11 اكشن
اللقطة الأخيرة تعيدنا إلى اللقطة الأولى من الفيلم حيث جيني المنهارة بثوبها الأزرق وعيناها تسبح بالكحل !
وتطرح سؤالها الأخير " هل فهمتم موقفي؟ حاولوا أن تعذروني .. سامحوني "
ترجع بجذعها إلى الوراء لتلحق بها قدميها، فنعرف أنها كانت تجلس على حافة شباك غرفة في الطابق السادس من بناية سكنية. تلحق بها عدسة المخرج لنشاهدها جثة هامدة ملقاة على باحة مغطاة بالثلج
الثلج على موعد مع لوحة من لون مختلف !
ـــــــــــــــــــ
* قصة فيلم الرسام الإيطالي MODIGLIANL
تقرير مبتكر / شام
شام- باختصار : : ياجدي .. حنيني إليك صلاة !
عدد المساهمات : 224
نقاط : 5935
التقييم : 2
تاريخ التسجيل : 17/06/2009
- مساهمة رقم 7
رد: سارق الفستان الأرزق !
الفيلم يحكي قصة حقيقية للرسام الأيطالي Amedeo Modigliani
توفي في الثلاثين من عمره عام 1920 بفعل المرض وادمانه على الكحول من المعروف انه وبعد ساعات من وفاته القت زوجته وشريكة عمره نفسها من الطابق الخامس وهي حامل بولدهما الثاني.
عاش مودلياني كبائس ودفن كأمير مبجل، واستطاع رغم عمره القصير أن يدخل تاريخ الفن العالمي كمنوذج حقيقي للمبدع والشخصية الاسطورية،
ولد أميديو مودلياني الملقب بـ «ديدو»، عام 1884 في مدينة ليفورنو في ايطاليا، وصفته امه: «غنوجا الى حد ما وصاحب اهواء لكنه جميل كالبدر» كان يمضي اوقاتا طويلة مع جده لامه اسحق غارسان وهو مثقف كبير في الفلسفة والفن. اصيب في الـ 11 من العمر بداء الجنب، وفي الـ 14 بحمى التيفوئيد وفي الـ 16 بالسل. عام 1899 ترك نهائيا المدرسة وانكب على الرسم
زار المتاحف في نابولي وكابري وأمالفي وروما وفلورنسا والبندقية
وصل الى باريس عام 1906 تعرف في باريس على طالبة الفن جين هيبوتيرين، البالغة من العمر تسعة عشر عاما، اقترنا ببعضهما وجعلها تحتل مكانة متميزة في جميع اعماله، للحد الذي انتحرت بعد يوم من وفاته حين فارق الحياة بعد ان اخبروها بموته فـ رمت بنفسها من الطابق الخامس من منزل عائلتها وهي حامل بولدهما الثاني
أسس موديلياني والذي يعتبر فنانا بوهميا خطا خاصا به في الرسم ولم ينجرف للرسم التكعيبي الذي كان سائدا في عصره بل تميزت لوحاته بعدم التوازن، اعناق متطاولة، رؤوس محنية على الجانب، مبالغة في الانف، غياب البؤبؤ من العيون المقفلة غالباً أو المخرطشة، واحيانا عين مفتوحة وأخرى مقفلة وآخر اعماله بورتريه ذاتية مؤثرة جداً وكانت هذه وصيته الحقيقية وهي لفتاة بثوب ازرق "الملاك ذو الوجه الوقور"
شام- باختصار : : ياجدي .. حنيني إليك صلاة !
عدد المساهمات : 224
نقاط : 5935
التقييم : 2
تاريخ التسجيل : 17/06/2009
- مساهمة رقم 8
رد: سارق الفستان الأرزق !
صور من الفيلم /
اسيل علي- باختصار : : حبيبة القمر ..!
عدد المساهمات : 959
نقاط : 6941
التقييم : 5
تاريخ التسجيل : 03/06/2009
- مساهمة رقم 9
رد: سارق الفستان الأرزق !
تالمت جدا هنا ،
بعض الناس ولدو ليعيشوا ويموتوا بؤساء .. ومتألمين..!
العطر الفرنسي هنا .. ساحر ،
يرفرف (رغم انه متألم ) حول النص ..!
احببت جدا موضوعك وابتكارك للتقرير بطريقة مذهلة يا شام ،
ادعوك فقط لنقله الى قسم من هنا وهناك ..!
قبلة لقلبك ..!
شام- باختصار : : ياجدي .. حنيني إليك صلاة !
عدد المساهمات : 224
نقاط : 5935
التقييم : 2
تاريخ التسجيل : 17/06/2009
- مساهمة رقم 10
رد: سارق الفستان الأرزق !
أقدار ، ناي
ماذا بعد المتابعة ؟!
الأحد ديسمبر 21, 2014 1:43 pm من طرف mohammed Hlal
» أمرأه دكتاتورية جداً
السبت يوليو 26, 2014 8:32 pm من طرف سوسيماه
» منتجات الهاشمي الطبيعية تعدل الضغط الدموي للأم رحيمة
الأربعاء نوفمبر 27, 2013 4:12 pm من طرف نـور الايمان
» رسالة الى السيدة قمر
الثلاثاء فبراير 26, 2013 7:02 pm من طرف اسيل علي
» النهاية
الثلاثاء فبراير 05, 2013 4:43 pm من طرف ظل أنثى
» الماضي
الثلاثاء فبراير 05, 2013 6:06 am من طرف ظل أنثى
» خواطر قصيرة ..!
الإثنين فبراير 04, 2013 5:51 pm من طرف ظل أنثى
» حين لا أنتهي منكـ .. إلا إليك !
الأحد يناير 13, 2013 1:44 am من طرف الوهم
» مقولة ، حكمة ، شعر ،مثل
السبت مارس 31, 2012 12:17 am من طرف شيزوفرينيا
» عقد الماس مقرف..!
الثلاثاء ديسمبر 20, 2011 6:58 am من طرف أين حـقــّــي ..؟
» هدية الى صديقتي اقدار ..!
الأربعاء ديسمبر 14, 2011 11:54 am من طرف اسيل علي
» احساسك بنفسك..!
الإثنين نوفمبر 28, 2011 11:03 pm من طرف اسيل علي
» نصف قمر ..!
الإثنين نوفمبر 28, 2011 10:50 pm من طرف اسيل علي
» لا اصلي !!!
الإثنين نوفمبر 28, 2011 10:48 pm من طرف اسيل علي
» ماذا صورت اليوم ---؟
الإثنين نوفمبر 28, 2011 10:47 pm من طرف اسيل علي